هلووو..
كييفكم...×
.
.
قصــة التآكسي مع 3بنآآـت...}
قصه متوقعه.. تحدث في أي وقت وأي مكان ومن غير سابق إنذار
إنسان عادي مثل باقي الناس اسمه حميد .
صاحبنا حميد في يوم من الأيام اختربت سيارته, وماكان جدامه إلى انه يستخدم سيارة التاكسي, الي راعيه مسافر, و إلي هو كفيله.
يعني عشان يقضي مشاوير .
في الطرف الثاني كانت هناك بنت آيه في الجمال, وقمة في
. حصة كانت معزومه على عرس صديقتها فراحت هي وأختها مريم. وبنت خالتهم منى .
ركبوا السيارة مع السائق وهم في نص الطريج اختربت سيارتهم, وقفوا في الشارع, والسائق أيحاول يتفلسف ويصلح السيارة ولكن مافي فايدة لازم أتروح عند الميكانيكي .
وفي نفس الوقت صاحبنا حميد كان نازل البنك, يسحب من ماكينة السحب الآلي, وهو راكب التاكسي, إلا بثلاث بنات يفتحون باب التاكسي ويركبون .
مريم : رفيق سير قاعة الأعراس الفلانيه .
حميد مستغرب وحاير ويكلم نفسه شو اسوي شو هالورطه
والله فشله, صرنا رفيق بعد, يالله مشي .
حميد : زين ماما .
مريم : وهي محرجه أنا مب أمك .
حصة : اسكتي هايل الهنود جي رمستهم .
المهم حميد وداهم المكان المطلوب وهو طول الوقت عايش بجو غريب يتخيل نفسه لو كان سائق تاكسي ويقول الله يعينكم يالهنود.
حميد..وصلهم المكان المطلوب وقبل نزولهم من التاكسي أعطوه عشرة دراهم.
صاحبنا خذ العشرة وهو مسكين مب عارف شو ايسوي لازم يأخذ الفلوس حاله مثل باقي التكاسي ، وهم نازلين .
منى : رفيق جيب الباقي.
حميد : وهو في حالة ارتباك.. كم يبغي ماما .
منى :هات خمس شو أول مره أتوصل ناس!؟
حصة : منى انزين اشوي اشوي على الريال.
نزلوا البنات اشوي بعيد عن القاعة عشان محد أيشوفهم نازلين من تاكسي .
وراح صاحبنا وهو يضحك من الموقف ويقول منو يصدق هالسالفه
في القاعة بعد ماقعدو في أحد الطاولات .
حصة: منى وين موبايلي .
يتبع