منـ الولهـ جــيتـ آصافحـهـ بيمينيـ..بالغلـط ضمّيتهـ ◦
ببتدي أول حروفـي [ بكـ ] ..!
وابنهيها بـ قول يا صاحبي " فديتكـ "
لو انكـ تعرف اشكثر " أح ـبكـ "
وكم بدمي نقشت كلمة [ هويتكـ ]..
كان عرفت اني اشوف نفسي فيكـ و أزهـا بكـ..
لين صـار " بيتي " في الهـوى.. هو [ بيــتكـ ] ..!!
" صوتك "به بحه آخاذه ..
على نبرتها اسافر للبعيد ..
أغمض عيناي و أحلمـ .....
أن الوطن الذي اعيش به ..
لا يسكنه أحداً سوى أنا و أنت!
بس يـا قلبــه يكفـي غـيابـ ..
وبـسـ يا همـسه يكفـي "فــراقــ" ..
واللهـ ان [ القـلبـ ] من البـ ع ـد ذابـ ..
تعبتـ أشكـي غيـابـهـ لـ حبر و "أوراقـ"
كـيــف حـالــي؟
وربي / بـ الحـزن ممتحني
كـيـــف حـالـــي؟ !
وعمري / ماحكيت انجرحت !!
بسـمتي ارتسمها رغم حـزني وكني
دايم الحـال طيب / أبد ماقد شـكيت !!
أجيهم .. نيِّتي بيضا ويجُوني في شكل أشباح !
لأجل راحتهم أتعذَّب ..
عذابي عندهم راحه !!
تصدِّق ..؟!
حيل متضايق ( خساراتي ) لهم " أرباح " ..!
ضحكت
وكانت الضحكه من الصدمات [ودّها بالصياحهـ ] ..!!
إذا ربعك مثل : ( غابه ) .....؟!
أنا ربعي مثل : [ مسباح ] ..
وأنا شخصٍ .. عجز يجْمَع ( نَثِر ) حبَّات مسباحه !
زرعت الطيب في قلب " الحجر " وإستغرَب الفَّلاح ..
قفل حظي مع ( الفرحه ) .. ألاقي ويييين مفتاحه ؟!
( صديقي ) صار معناها بـ عيني .. واحدٍ " سفَّاح " ..
لأنهم أغلب أصحابي .. على الطعنات ذبَّاحه ..!
__________________________________